[b]*أهتم الأسلام بأمر الصداقة فقد قال القران الكريم :
( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) صدق الله العظيم
ويعتبر الإسلام الحب في الله سبحانه وتعالى هو أعظم أنواع الصداقة بين الناس و الحب في الله هو أن تكون المحبة خالصة لله فيكون خال من أي غرض من أغراض الدنيا ولايقوم على الإعجاب بشخص لموهبة أو هيئة جميلة او حديث ممتع أو مصلحة ما بل يقوم على التقوى والصلاح ويخبر النبي ان من احب شخصا يخبره أنه يحبه لقوله إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه
وقد قال النبي محمد بن عبد الله أنها من الخصال التي يتذوق بها المرء حلاوة الإيمان في الحديث
روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري [2] :
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
وقد قال النبي أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء
روي عن أبى موسى في صحيح البخاري [3] :
مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة...
وقالوا عن الصداقة:
الصداقة كا المظلة 00 كلما إشتد المطر.
كلما أزدادت الحاجــة لهـــــــــــــــــــــا.
الصداقة لا تموت الا اذا مات الحب .
الصداقة ود وإيمان .
الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان .
الصداقة لاتوزن بميزان ولا تقدر بأثمان .
فهنيئآ لمن له صديق صدوق فى هذا الزمان.
( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) صدق الله العظيم
ويعتبر الإسلام الحب في الله سبحانه وتعالى هو أعظم أنواع الصداقة بين الناس و الحب في الله هو أن تكون المحبة خالصة لله فيكون خال من أي غرض من أغراض الدنيا ولايقوم على الإعجاب بشخص لموهبة أو هيئة جميلة او حديث ممتع أو مصلحة ما بل يقوم على التقوى والصلاح ويخبر النبي ان من احب شخصا يخبره أنه يحبه لقوله إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه
وقد قال النبي محمد بن عبد الله أنها من الخصال التي يتذوق بها المرء حلاوة الإيمان في الحديث
روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري [2] :
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
وقد قال النبي أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء
روي عن أبى موسى في صحيح البخاري [3] :
مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة...
وقالوا عن الصداقة:
الصداقة كا المظلة 00 كلما إشتد المطر.
كلما أزدادت الحاجــة لهـــــــــــــــــــــا.
الصداقة لا تموت الا اذا مات الحب .
الصداقة ود وإيمان .
الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان .
الصداقة لاتوزن بميزان ولا تقدر بأثمان .
فهنيئآ لمن له صديق صدوق فى هذا الزمان.