بذل دبلوماسيون جهودا حثيثة أمس الخميس لتجنب صدام وشيك بشأن خطط
الفلسطينيين للحصول على اعتراف الامم المتحدة بدولتهم دون أي مؤشر على
احراز تقدم قبل 24 ساعة من تقديم طلب بهذا الشان.
لكن الاهتمام تركز على الازمة التي تخيم على اجتماع الجمعية العامة هذا العام حيث يمضي الرئيس محمود عباس قدما في خططه لتقديم طلب فلسطيني الى مجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الجمعة رافضا نداء شخصيا من الرئيس الامريكي باراك اوباما بالتخلي عن خيار الامم المتحدة واستئناف محادثات السلام المباشرة مع إسرائيل.
وختم أوباما اجتماعات مع عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
يوم الاربعاء دون تحقيق انفراجة بشأن القضية الفلسطينية فيما يسلط الضوء
على الحدود الجديدة للنفوذ الامريكي على عملية تسير في اتجاهات لا يمكن
التنبؤ بها.
الفلسطينيين للحصول على اعتراف الامم المتحدة بدولتهم دون أي مؤشر على
احراز تقدم قبل 24 ساعة من تقديم طلب بهذا الشان.
لكن الاهتمام تركز على الازمة التي تخيم على اجتماع الجمعية العامة هذا العام حيث يمضي الرئيس محمود عباس قدما في خططه لتقديم طلب فلسطيني الى مجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الجمعة رافضا نداء شخصيا من الرئيس الامريكي باراك اوباما بالتخلي عن خيار الامم المتحدة واستئناف محادثات السلام المباشرة مع إسرائيل.
وختم أوباما اجتماعات مع عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
يوم الاربعاء دون تحقيق انفراجة بشأن القضية الفلسطينية فيما يسلط الضوء
على الحدود الجديدة للنفوذ الامريكي على عملية تسير في اتجاهات لا يمكن
التنبؤ بها.