4- يستطيع أن يكتشف الخطأ ويميز بين الخطأ والصواب والحسن والسيء.
5- يميل إلى أداء الأعمال الصعبة ولا يحب الأعمال الروتينية.
6- يهتم بأمور الكبار التي لا يبدي من هو في سنه أي اهتمام بها.
السمات الإبداعية :
1- محب للاستطلاع ودائم التساؤل.
2- مغامر ومجازف.
3- يحاول إيجاد أفكار وحلول لكثير من المسائل.
4- يتمتع بسعة الخيال وسرعة البديهة.
5- حساس وعاطفي.
6- ذواق للجمال وملم بالإحساس الفني ويرى الوجه الجميل للأشياء.
7- لا يخشى الاختلاف مع الآخرين.
8- يتعصب لرأيه وله أسلوب الخاص في التفكير والتنفيذ.
9- يتمتع بروح الفكاهة والدعابة.
السمات القيادية
1- كفء في تحمل المسئولية وينجز ما يوكل إليه.
2- ذو ثقة كبيرة بنفسه ولا يخشى من التحدث أمام الجمهور.
3- محبوب بين زملائه.
4- لديه القدرة على القيادة والسيطرة.
5- يشارك في معظم الأنشطة المدرسية والاجتماعية.
6- يتمتع بالمرونة في التفكير.
7- يستطيع العمل في بيئات مختلفة.
8- يبدأ الأعمال الجديدة من نفسه.
دور المدرسة فى رعاية الطلاب الموهوبين
يعتبر
مدير المدرسة المسئول الأول عن رعاية الطلاب الموهوبين داخل المدرسة بحكم
عمله كقائد تربوي وصاحب دور متعاظم في العملية التعليمية والتربوية بصورة
عامة.
وانطلاقاً من هذا المفهوم كان لابدّ من الإسهام بشكل فعّال في رعاية الطلاب الموهوبين وتنمية هذه المواهب وتوجيهها التوجيه السليم.
5- يميل إلى أداء الأعمال الصعبة ولا يحب الأعمال الروتينية.
6- يهتم بأمور الكبار التي لا يبدي من هو في سنه أي اهتمام بها.
السمات الإبداعية :
1- محب للاستطلاع ودائم التساؤل.
2- مغامر ومجازف.
3- يحاول إيجاد أفكار وحلول لكثير من المسائل.
4- يتمتع بسعة الخيال وسرعة البديهة.
5- حساس وعاطفي.
6- ذواق للجمال وملم بالإحساس الفني ويرى الوجه الجميل للأشياء.
7- لا يخشى الاختلاف مع الآخرين.
8- يتعصب لرأيه وله أسلوب الخاص في التفكير والتنفيذ.
9- يتمتع بروح الفكاهة والدعابة.
السمات القيادية
1- كفء في تحمل المسئولية وينجز ما يوكل إليه.
2- ذو ثقة كبيرة بنفسه ولا يخشى من التحدث أمام الجمهور.
3- محبوب بين زملائه.
4- لديه القدرة على القيادة والسيطرة.
5- يشارك في معظم الأنشطة المدرسية والاجتماعية.
6- يتمتع بالمرونة في التفكير.
7- يستطيع العمل في بيئات مختلفة.
8- يبدأ الأعمال الجديدة من نفسه.
دور المدرسة فى رعاية الطلاب الموهوبين
يعتبر
مدير المدرسة المسئول الأول عن رعاية الطلاب الموهوبين داخل المدرسة بحكم
عمله كقائد تربوي وصاحب دور متعاظم في العملية التعليمية والتربوية بصورة
عامة.
وانطلاقاً من هذا المفهوم كان لابدّ من الإسهام بشكل فعّال في رعاية الطلاب الموهوبين وتنمية هذه المواهب وتوجيهها التوجيه السليم.