[rtl]المعلقات [/rtl]
[rtl]تعريفها: قصائد طوال من عيون الشعر العربي وأجود الشعر الجاهلي قالها كبار الشعراء الجاهليين في مناسبات خاصة جمعوا فيها بين عدة أغراض، استحسنها العرب وخلدوها. علل: المعلقات من خير شعر العرب بلاغة.[/rtl]
[rtl]لفصاحتها وتصويرها لبيئتهم الفكرية والنفسية وأحوال معيشتهم.[/rtl]
[rtl]س: لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم؟
1ـ لأنها كتبت بماء الذهب وعلقت على أستار الكعبة.
2ـ لأنها كانت مكتوبة ومعلقة على عمود الخيمة. [/rtl]
[rtl]3- لأنها لجودتها تشبه الجواهر التي تتزين بها النساء.[/rtl]
[rtl]4ـ لأنها كانت تعلق بالأذهان لروعتها وجودتها.
ولا مانع من جميع الآراء ولكن الرأي الأقرب للصواب هو تعلقها بالأذهان لروعتها وجودتها.[/rtl]
[rtl]س: ما عدد المعلقات؟ ومن شعراؤها؟ [/rtl]
[rtl]أرجح الأقوال تؤكد أن المعلقات سبعة وأصحابها هم:
1 ـ امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي: عرف بالملك الضليل كما ورد في كتاب نهج البلاغة.
2 ـ طرفة بن العبد البكري: كان أقصرهم عمرا، اشتهر بالغزل والهجاء.
3ـ زهير بن أبى سلمى المزني: كان أعفهم قولا، وأكثرهم حكمة، ابنه كعب بن زهير من شعراء صدر الإسلام.
4 ـ لبيد بن ربيعة العامري: الوحيد الذي أسلم، وقال الشعر في العصر الجاهلي والإسلامي، حيث قال: [/rtl]
[rtl]ألا كل شيء ما خلا الله باطل وكل نعيم لا محالة زائل[/rtl]
[rtl]فاستدرك عليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قائلا: " إلا نعيم الجنة. 5 ـ عمرو بن كلثوم التغلبى: كان مشهورا بالفخر، أمه ليلى بنت المهلهل، توفى سنة.[/rtl]
[rtl]6 ـ عنترة بن شداد العبسى: اشتهر بأنه أحد فرسان العرب، وأكثر شعره الغزل والحماسة.
7 ـ الحارث بن حلزة اليشكرى: اشتهر بالفخر وهو، أطول الشعراء عمرا.
وبعض النقاد يضيف إليهم ثلاثة شعراء، هم: [/rtl]
[rtl]1ـ النابغة الذبياني. 2ـ الأعشى (ميمون قيس). 3ـ عبيد الأبرص.[/rtl]
[rtl]1 ـ امرؤ القيس[/rtl]
[rtl]س بم لقب امرؤ القيس ومتى توفي؟ج: لقب امرؤ القيس بأمير شعراء العصر الجاهلي، وعرف بالملك الضليل، وتوفي سنة 565 م.[/rtl]
[rtl]س: يعتبره النقاد أمير شعراء العصر الجاهلي؟[/rtl]
[rtl]ج: لأنه كان بارعًا خاصة في الوصف فقد وصف الليل والخيل والصيد. وأجاد القول في استيقاف الصحب، وبكاء الديار، وتشبيه النساء بالظباء والمها، وفي وصف الخيل، وفي ترقيق النسيب، وجودة الاستعارة، وتنويع التشبيه، ويغلب على شعره التشبيه والوصف[/rtl]
[rtl]س: بم يتميز شعره؟[/rtl]
[rtl]ج: أجاد القول في استيقاف الصحب، وبكاء الديار، وتشبيه النساء بالظباء والمها، وفي وصف الخيل، وفي ترقيق النسيب، وجودة الاستعارة، وتنويع التشبيه، ويغلب على شعره التشبيه والوصف.[/rtl]
[rtl]س: ما مطلع معلقته؟ [/rtl]
[rtl]ج: إنها أول شعر علق بنفوس الناس ووجدانهم، ومطلعها:[/rtl]
[rtl]قفا نبك من ذكري حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل[/rtl]