لسبت 06 اغسطس - 08:09صباحا
أوباما يتصل بساركوزى و ميركل لوضع خطوات جديدة للضغط على النظام السورى
أعلن البيت الأبيض الأميركي أن الرئيس باراك أوباما اتصل بكل من نظيره الفرنسينيكولا ساركوزي والمستشارة الالمانية أنجيلا ميركل واتفقوا على النظر في خطوات جديدة للضغط على النظام السورى.
وقد أدان أوباما وساركوزي وميركل استخدام العنف ضد الشعب السوري، حسب ما جاء في بيان البيت الأبيض.
ويجيء التصعيد من قبل الزعماء الثلاثة بعد يوم من تصريحات لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون جددت فيها أن الرئيس السوري بشار الأسد "فقد
شرعيته لحكم الشعب السوري"، مؤكدة عزم بلادها حض الأوروبيين والعرب وسواهم
على ممارسة قدر أكبر من الضغوط على الأسد لكي يوقف "قمعه الدموي"
للمحتجين.
كما يجيء بعد توسيع واشنطن لنطاق عقوباتها ضد سوريا لتشمل رجل الأعمال البارز النائب في البرلمان محمد حمشو وشركته القابضة، ووصفته بأنه واجهة لمصالح الرئيس السوري وشقيقه ماهر الأسد.
وفي مؤشر على تبدل الموقف الروسي الذي كان يعول عليه النظام السوري ليكون خط الدفاع الأول عنه في مواجهة الغرب، حث الرئيس ديمتري ميدفيديف نظيره الأسد على تنفيذ إصلاحات عاجلة والتصالح مع معارضيه وإقامة دولة حديثة، وإلا فإنه سيواجه "مصيرا حزينا"
أوباما يتصل بساركوزى و ميركل لوضع خطوات جديدة للضغط على النظام السورى
أعلن البيت الأبيض الأميركي أن الرئيس باراك أوباما اتصل بكل من نظيره الفرنسينيكولا ساركوزي والمستشارة الالمانية أنجيلا ميركل واتفقوا على النظر في خطوات جديدة للضغط على النظام السورى.
وقد أدان أوباما وساركوزي وميركل استخدام العنف ضد الشعب السوري، حسب ما جاء في بيان البيت الأبيض.
ويجيء التصعيد من قبل الزعماء الثلاثة بعد يوم من تصريحات لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون جددت فيها أن الرئيس السوري بشار الأسد "فقد
شرعيته لحكم الشعب السوري"، مؤكدة عزم بلادها حض الأوروبيين والعرب وسواهم
على ممارسة قدر أكبر من الضغوط على الأسد لكي يوقف "قمعه الدموي"
للمحتجين.
كما يجيء بعد توسيع واشنطن لنطاق عقوباتها ضد سوريا لتشمل رجل الأعمال البارز النائب في البرلمان محمد حمشو وشركته القابضة، ووصفته بأنه واجهة لمصالح الرئيس السوري وشقيقه ماهر الأسد.
وفي مؤشر على تبدل الموقف الروسي الذي كان يعول عليه النظام السوري ليكون خط الدفاع الأول عنه في مواجهة الغرب، حث الرئيس ديمتري ميدفيديف نظيره الأسد على تنفيذ إصلاحات عاجلة والتصالح مع معارضيه وإقامة دولة حديثة، وإلا فإنه سيواجه "مصيرا حزينا"