[rtl]1- السلام[/rtl]
[rtl] 1 : ما الذي نكب به العالم ؟ نكب العالم بزعماء متغطرسين (متجبرين[/rtl]
[rtl]) أراقوا دماء البشر ولوثوا بها صفحات التاريخ . [/rtl]
[rtl]س2 : ما واجب البشرية أما ذلك الجرم ؟
جـ : الواجب أن نتكاتف لوقف نزيف الدماء واجتناب خطر الحروب بكل أنواعها ؛ لينعم أبناؤنا بالسلام . [/rtl]
[rtl]س3 : متى بدأت قصة الحرب في العالم ؟
جـ: بدأت قصة الحرب منذ نشأة الخليقة ؛ فالحرب ما هي إلا قصة سلطان متغطرس [/rtl]
[rtl]متكبر متجبر، متعجرف، متعاظم أو مجنون يريد أن يشبع غروره وكبرياءه على حساب دماء الناس وأرواحهم، فهو طموح إجرامي لا يقف عند حد ولهذا تراق دماء الأبرياء . [/rtl]
[rtl]س4 : ما مطامع الإسكندر ؟ وإلامَ قادته تلك المطامع ؟
جـ : مطامعه : أن يغزو فارس ومن بعدها مصر ومن بعدها العالم أجمع، ثم يستريح ؛ ليستمتع
- ولكن تلك المطامع لم تجعله يستريح أو يستمتع في أي وقت من أوقات حياته؛ فقد دهمته الحمى وهو محموم أي مشغول بمطامعه في غزو العالم، فمات في بابل بالعراق دون أن يحقق شيئاً لنفسه ولا لأمته [/rtl]
[rtl]س5 : ما جزاء الطمع والغرور ؟
جـ : جزاء الطمع والغرور : ألا يسعد الإنسان في حياته وألا يستمتع ويرتاح [/rtl]
[rtl]س6 : ما الذي يؤمن به الكاتب تجاه الحرب ؟ وما الذي يعتقده البعض تجاه ما يؤمن به الكاتب ؟
جـ: يؤمن الكاتب أن الحرب لا تحقق غير الدمار وسفك الدماء وإهدار الموارد والكرامة الإنسانية ؛ إشباعاً لهوايات مجنونة عند بعض الحكام والزعماء .
- لذلك قد يعتقد البعض أن الكاتب من دعاة الاستسلام، أو دعاة التهدئة كما يقولون حين يشيرون - تأدباً - إلى دعاة الهزيمة .[/rtl]
[rtl]س7 : اذكر نماذج لمن ماتوا دفاعاً عما يؤمنون به من قيم ومبادئ . وما رأي الكاتب في هؤلاء ؟
جـ : تجرع سقراط كأس السم، وقبلت جان دارك أن تحرق، وأقدم على الموت في فروسية وبسالة ملايين من البشر العاديين خلال الحروب التي استمرت قرون عدة [/rtl]
[rtl]- ومن الأمثلة الإضافية : شباب أي ثورة - الفدائيون الذين يضحون بأرواحهم من أجل حرية الأوطان - مارتن لوثر كينج الناشط السياسي الأمريكي الذي حارب العنصرية في بلاده ... الخ
- يرى الكاتب أنهم من أنبل البشر .[/rtl]
[rtl]س8 : للحروب معنيان متناقضان . وضح .
جـ: هذه الحروب في مجموعها قد تمثل إقبال الإنسان على الانتحار، لكنها كانت تنطوي أيضاً على شيء من البطولة، شيء من النبل، شيء يكاد يرفع الرجل العادي منا إلى أرفع الدرجات . [/rtl]
[rtl]س9 : ما أعظم حب ينطوي عليه قلب الإنسان من وجهة نظر الكاتب ؟
جـ : أعظم حب ينطوي عليه قلب الإنسان من وجهة نظر الكاتب هو الحب الذي يضحي فيه بروحه من أجل صحبه ووطنه .[/rtl]
[rtl]س10 : وضح ما يبعثه حب الأصحاب والوطن في نفوسنا .
جـ : يبعث فينا حب الأصحاب والوطن المهابة والتوقير والعجب والرثاء في نفس الوقت . [/rtl]
[rtl]س11 : كيف ستنظر الأجيال القادمة للنصب التذكارية لقتلى الحروب ؟ ومتى تتحقق تلك النظرة ؟
جـ : سوف تنظر بشعور يختلط فيه الكبرياء بالحزن، والإعجاب بالرثاء، ولسوف نتذكر تلك النصب التذكارية كلما أمسى المساء أو أصبح الصباح .[/rtl]
[rtl]س12 : " إننا نحب النهار لكننا لا نخشى الليل ونحب السلام ولا نخشى الحرب " . وضح ما يقصده الكاتب من العبارة السابقة ؟
جـ : يقصد الكاتب أننا علينا أن نسهم بكل جهدنا في استخدام الطاقات التي أودعها الله الكائنات استخداماً يعود بالخير والنفع على الإنسانية، لا بالدمار والخراب .[/rtl]
[rtl]س13 : ما الدعوة التي يدعوها الكاتب ؟ وما مبرراته إليها ؟
جـ : يدعو الكاتب إلى نشر السلام وثقافته .
- ومبرراته : أن الحرب خطر شديد يهدد بفناء الجنس البشري وموت كل حيوان يحيا على الأرض، وهو خطر يجب أن تتصدى له البشرية بشجاعة . [/rtl]
[rtl]س14 : ما المقصود بالحرب العلمية ؟
جـ : هي حرب تقوم على التقنية والتكنولوجيا الحديثة فتحل أجهزة التوجيه الإلكتروني والقتال عن بعد محل الجيوش البشرية الضخمة في إدارة الصراع المسلح[/rtl]
[rtl]س15: لماذا يتخوف الكاتب من الحرب العلمية ؟
جـ : لأنه لن يكون أمام أي جانب من المتحاربين المتنازعين فرصة للنصر بالمعنى الذي يفهم من هذه الكلمة .[/rtl]
[rtl]س16 : هل يوجد منتصر في الحروب ؟
جـ : لا ؛ فالكل خاسر فأغلب الظن أن الحرب لن تدع أحداً على قيد الحياة . [/rtl]
[rtl]س17 : لم يبقَ أمام النوع البشري إلا أن يختار من بين طريقين . وضح .
جـ : بالفعل الطريق الأول : طريق السلم عن طريق الاتفاق، الطريق الثاني : السلم عن طريق الموت الشامل [/rtl]
[rtl]س18 : ما الذي يؤثره البشر سواء أكانوا من المسلمين أو المسيحيين أو اليهود ؟ وما الواجب الذي يترتب على ذلك ؟
جـ : كل البشر يؤثرون الحياة على الموت . ويترتب على ذلك أن تتصدي البشرية لخطر الحرب الذي يهدد بفناء الجنس البشري وموت كل حيوان يحيا على الأرض .[/rtl]
[rtl]س19 : كيف يتحقق السلام في عالمنا الذي يموج بالظلم ؟[/rtl]
[rtl]جـ : يتحقق السلام في عالمنا تحت ظلال [/rtl]
[rtl]العدالة فبدونها فلا وجود للسلام، والعدالة لن تتحقق إلا بتطبيق القوانين على كل البشر بلا استثناء وعلى وجه يحقق المساواة وعدم التمييز وبذلك تكون العدالة جسراً يوصل إلى السلام.[/rtl]
[rtl] اللغويات[/rtl]
[rtl]- متغطرس : متكبر ، متجبر ، متعجرف ، متعاظم × متواضع. كبرياءه : أنفة ، عزة نفس – الطموح : التطلع. دهمته : فاجَأَتْهُ، وباغتته – إهدار : تضييع. تنطوي : تشتمل، تتضمن. النبل : الشرف × الوضاعة. تتصدى : تواجه. - الْعِنَان : سير اللجام الذي تُمسك به الدابة (ج) أَعِنَّة ، عُنُن[/rtl]
[rtl]2- اللغة والهوية[/rtl]
[rtl]س- ما أهمية اللغة في حياة الأمم؟ [/rtl]
[rtl]إن اللغة هي صورة وجود الأمة بأفكارها ومعانيها وحقائق نفوسنا، وجودا متميزا قائما بخصائصه؛ فهي قومية الفكر، تتَّحد بها الأمة في صور التفكير وأساليب أخذ المعنى من المادة.[/rtl]
[rtl]س- ماذا تعنى الدقة فى تركيب اللغة؟[/rtl]
[rtl]الدقة في تركيب اللغة دليل على دقة الملكات في أهلها، وعمقها هو عمق الروح ودليل الحس على ميل الأمة إلى التفكير والبحث في الأسباب والعلل، وكثرة مشتقاتها برهان على نزعة الحرية وطموحها ؛ فإن روح الاستعباد ضيق لا يتسع، ودأبه لزوم الكلمة والكلمات القليلة .
س- ما دلالة قوة اللغة على قوة شعبها؟[/rtl]
[rtl]وإذا كانت اللغة بهذه المنزلة، وكانت أمتها حريصة عليها، ناهضة بها، متسعة فيها، مكبرة شأنها، فما يأتي ذلك إلا من كون شعبها سيد أمره ؛ ومحقق وجوده، ومستعملَ قوته، والآخذ بحقه، [/rtl]
[rtl]س- ما دلالة ضعف اللغة على ضعف شعبها؟[/rtl]
[rtl]إذا كان من الشعب التراخي والإهمال وترك اللغة للطبيعة السوقية، وإصغار أمرها، وتهوين خطرها، وإيثار غيرها بالحب والإكبار، فهذا شعب خادم لا مخدوم، تابع لا متبوع، ضعيف عن تكاليف السيادة، لا يطيق أن يحمل عظمة ميراثه، مجتزئ ببعض حقه، مكتف ٍ بضرورات العيش، يوضع لحكمه القانون الذي أكثره للحرمان وأقله للفائدة التي هي كالحرمان .[/rtl]
[rtl] س- علام يدل كل من خصائص اللغة على خصائص أهلها؟[/rtl]
[rtl]1- الدقة في تركيب اللغة 2- عمق اللغة [/rtl]
[rtl]3- وكثرة مشتقاتها[/rtl]
[rtl]1- الدقة في تركيب اللغة دليل على دقة الملكات في أهلها[/rtl]
[rtl]2- وعمقها هو عمق الروح ودليل الحس على ميل الأمة إلى التفكير والبحث في الأسباب والعلل[/rtl]
[rtl]3- كثرة مشتقاتها برهان على نزعة الحرية وطموحها[/rtl]
[rtl]س- لماذا كان إضعاف اللغة هدف أساسي للمحتلين؟
لن يتحول الشعب أول ما يتحول إلا من لغته ؛ إذ يكون منشأ التحول من أفكاره وعواطفه وآماله، وهو إذا انقطع من نسب لغته انقطع من نسب ماضيه، ورجعت قوميته صورة محفوظة في التاريخ، لا صورة محققة في وجوده.
س- متى ينقطع نسب الأمم عن تاريخها وتفقد هويتها؟[/rtl]
[rtl]إذا انقطع من نسب لغته انقطع من نسب ماضيه، ورجعت قوميته صورة محفوظة في التاريخ، لا صورة محققة في وجوده ؛ فليس كاللغة نسب للعاطفة والفكر حتى أن أبناء الأب الواحد لو اختلفت ألسنتهم فنشأ منهم ناشئ على لغة، ونشأ الثاني على أخرى، والثالث على لغة ثالثة، لكانوا في العاطفة كأبناء ثلاثة آباء[/rtl]
[rtl]س- ما الإجراءات التى اتخذتها بعض الدول للحفاظ على لغتها؟[/rtl]
[rtl]وقد استشعر هذا الخطر كثير من الدول ففرضت قيودا صارمة من أجل الحفاظ على الكيان اللغوي من التشظّي والذوبان والتماهي في كيانات أخرى واتخذت خطوات إيجابية للحفاظ على لغتها ؛ منها :[/rtl]
[rtl]1- جعلها لغة التخاطب والحديث في كل شئون الحياة [/rtl]
[rtl]3- تشكيل مؤسسات علمية لرعاية اللغة ومتابعة المتكلمين بها وبحث ما يعترضهم من مشكلات [/rtl]
[rtl]3- توجيه وسائل الإعلام للمحافظة على اللغة وعدم استخدام المستويات الهابطة منها .[/rtl]
[rtl]س- ما الذى يحذرنا منه الكاتب بالنسبة للحفاظ على اللغة؟
من محاولات إضعاف لغتنا العربية . وما ذلت لغة شعب إلا ذل، ولا انحطت إلا كان أمره في ذهاب وإدبار.[/rtl]
[rtl]س- ما الأحكام التى يفرضها المستعمر على لغة الأمم؟[/rtl]
[rtl]يفرض الأجنبي المستعمر لغته فرضا على الأمة المستعمرة، ويشعرهم عظمته فيها، فيحكم عليهم أحكاما ثلاثة في عمل واحد :[/rtl]
[rtl]أما الأول فحبس لغتهم في لغته سجنا مؤبدا، [/rtl]
[rtl]وأما الثاني فالحكم على ماضيهم بالمحو والنسيان. وأما الثالث فتقييد مستقبلهم في الأغلال التي يصنعها؛ فأمرهم من بعدها لأمره تبع . فأنتم – شباب العرب – حراس أشرف لغة فهل عرفتم دوركم ؟[/rtl]
[rtl]اللغويات[/rtl]
[rtl]خصائص: مميزات مفرد خصيصة[/rtl]
[rtl]- العلل: الأسباب المفرد علة [/rtl]
[rtl] نزعة : ميل وتأصل - التراخي : الكسل مادة رخو ومضادها النشاط – تابع : متأثر بغيره ومنقاد جمع توابع تبع - لا يطيق : يعجز[/rtl]
[rtl]–مجتزئ : مكتف بحقه المنقوص. [/rtl]
[rtl]لا جرم : لاشك. صارمة : حازمة شديدة—التشظى: التفتت والتحول لشظايا - التماهى : الذوبان مادة موه مضادها الاستقلال – توخى: قصد – انحط: انخفض—إدبار: ذهاب. الأغلال: القيود مفرها غل بضم الغين. [/rtl]
[rtl]3- مصريون مصريون[/rtl]
[rtl]س- ما هى مقومات مصريتنا؟[/rtl]
[rtl]مصريون .. مصريون نحن: [/rtl]
[rtl]1- بكل قطرة من دمائنا ..بكل مسرى من مجرى دمائنا. [/rtl]
[rtl]2- مصريون بأعراقنا التي ورثناها عن آبائنا ومصريون بأعراقنا التي تختلج بها قلوب أبنائنا . [/rtl]
[rtl]3- آمالنا كلها تطوف بأرض مصر وسمائها ومسالك الهواء في أجوائها، ومجرى الجداول من نيلها وأمواج البحرين على ضفافها .[/rtl]
[rtl]س- ما الذى نتمناه لمصر؟
وغايتنا أن يكون الرغد والرخاء والأمن والنماء أحضان مصر وحياتها وترابها ونبتها من الشجرة اللفـَّاء عريقة الجذور إلى أعواد الزروع الحديثة الاخضرار .[/rtl]
[rtl]س- ما مضمون الهتاف الذي نطق به كاره لمصر؟
هتف قائل محموم : "لا يكفي أن نقول مصر حتى تنحني الرءوس "[/rtl]
[rtl]س – بم وصف الكاتب يوم الهتاف؟[/rtl]
[rtl]ويله يوم نادى هذا النداء .. ما أعظم ما تبجح ! وما أبغض ما فجر به ! [/rtl]
[rtl]س- من الهاتف؟ وما هدفه؟ وما سببه؟[/rtl]
[rtl]كان في ذلك اليوم ذا منصب واتخذ من منصبه جُنَّة يستجن بها؛ ليهاجم مصر، وهو مصري من ألفاف حنايا مصر .. جعل منصبه درعا ليطلق صيحته الرعناء الحمقاء التي لا أشك أن مددها كان مالا دنسا تسرب إليه في ليل من الحاقدين على مصر والشانين من أقزام الدول [/rtl]
[rtl]س- ما الزعم الخاطئ لصاحب الهتاف؟
حسب الأحمق أن صيحته ستبتلعها أفناء مصر، ولا تلتفت إليها عيون هو قد زاد خزانته مالا، وزادت ذمته المالية المتجردة من الأمانة ثراء بالنقود، وليس يعنيه من بعد أن تزداد فقرا إلى الشرف والكرامة والوطنية والانتماء .[/rtl]
[rtl]س- ما الذى عابه الكاتب على صاحب الهتاف؟ ويحه ماذا قال ؟ وأي غاية تغيّا ؟ وأي هدف تقصد ؟ [/rtl]
[rtl]س- بم نشعر إذا سمعنا ذكر مصر؟[/rtl]
[rtl]إننا نحن – أبناء مصر – إذا سمعنا كلمة مصر خشعت منا القلوب، ووجفت منا حبات الأفئدة، وخضعت منا الجباه . فلا محبا لوطنه مشغول بغيره . فإن يكن هناك يسار فليكن يسارا مصريا أو يمين فليكن مصريا . وإن تزيا اليسار بالاشتراكية أو تسربل اليمين بالتطرف الديني فلا بد للقلوب أن تبقي مصرية أصيلة عميقة الإيمان. [/rtl]
[rtl]س- متى يفقد المصرى أهليته ووطنيته؟
ليس مصريا من يمد يديه خارج مصر ليصيح: إن العالم كله وَحْدَةٌ، وإن الوطنية شعوبية، وإن الوفاء للدولة تفريق بين أبناء الإنسانية .[/rtl]
[rtl] س- من أين نستمد إنسانيتنا ؟
من أحضان الأم تنبت الإنسانية في العالم ومن عبير تراب الوطن نشعر بالوجود البشري ومن لم يعرف كيف يحب أمَّه جهل كيف يحب وطنه، ومن لم يعرف كيف يحب وطنه جهل كيف يحب الإنسان في كل مكان .[/rtl]
[rtl]س- متى نتهم بالكذب فى وطنيتنا؟
كاذب ذلك الذي يدعو إلى خير البشرية قبل أن يدعو إلى خير وطنه وهو يتقاضى من
اجل ذلك أموالا هي أحقر ما يصيب الإنسان من مال على وجه الأرض .[/rtl]
[rtl]س- ما أجمل شعار نرفعه ونحرص عليه؟
إننا نرفع مصر شعارا فلا مصري المولد أو السكن منكر لروعة هذا النداء .[/rtl]
[rtl]س- لماذا يجب أن نعلى مصر شعارا؟
لأننا نعرف أن هناك فئات من الناس انتمت مصالحها إلى غير مصالح مصر .. ونعرف أن مصالح هذه الفئات أصبحت مرتبطة ارتباطا وثيقا بما يجر على مصر الخراب والهوان . [/rtl]
[rtl]س- ما الذى يستبعده الكاتب عن مصر؟
وهيهات ألف هيهات لن يصل الخرب إلى مصر مهما يجد بهم السعي . وهيهات ألف هيهات فلن يطول الهوان نسمة من مصر. [/rtl]
[rtl]س- لماذا يتفاءل الكاتب بالنجاة لمصر؟[/rtl]
[rtl]إنها كنانة الله في أرضه، ونحن أبناؤها، ودماؤنا حصنها دون أي عربيد يحاول أن يمس ذرة من ترابها بهوان، هذا شعارنا نرفعه ونموت دونه يرفعه معنا أبناء مصر قاطبة من أقصى بحرها شمالا إلى أقصى أسوانها جنوبا ومن حدود صحرائها في الغرب إلى حدود صحرائها في الشرق [/rtl]
[rtl]اللغويات[/rtl]
[rtl] تختلج: تتحرك.-الجداول : مجارى المياه والمفرد جدول - الرغد: سعة العيش × ضيق العيش. جُنَّة يستجن بها: حماية ووقاية [/rtl]
[rtl]- ألفاف : م إلف وهي البستان مجتمع الشجر – أفناء: جمع فناء والمراد أرجاء. [/rtl]
[rtl]حنايا: جنبات. الأحمق: قليل العقل جمع حمق.[/rtl]
[rtl] يسار: المتحرر ويؤمن بالتجديد[/rtl]
[rtl] يمين: المحافظ الجامد –هيهات: اسم فعل [/rtl]
[rtl]ماض بمعنى بعد – عربيد-: سيئ الخلق ج عرابيد وعرابدة - كنانة: جعبة السهام الجمع كنائن والمراد الحامية – التطرف : الغلو ومضادها الاعتدال.[/rtl]