الرئيسية
المنشورات
الفصل الأولالفصل الأول
[rtl]س1: من والد جلال الدين ؟ ومن أعداؤه الذين يقاتلهم؟ وما الذى دفعه إلى قتالهم؟ [/rtl]
[rtl]جـ1: والد جلال الدين هو خوارزم شاه والد السلطان جلال الدين. وأعداؤه هم القبائل التترية المتوحشة. وقد دفعه إلى قتالهم أمور ثلاثة وهى :- [/rtl]
[rtl]1- التوسع المطرد فى مملكته. [/rtl]
[rtl]2- الرغبة فى عدم تعطيل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل. [/rtl]
[rtl]3- خدمة دينه بنشر الإسلام فى أقصى البلاد. [/rtl]
[rtl]س2: ما أسباب لوم السلطان جلال الدين أباه ؟ [/rtl][rtl]جـ2: لام جلال الدين أباه لأنه تحرش بالقبائل التترية المتوحشة، وقد كان فى غنى عن ذلك حتى لا يعطيها الفرصة للقضاء عليه وعلى ملكه، ولولا ذلك لظلت تائهة فى جبال الصين وقفارها. [/rtl]
[rtl]س3: بم دافع الأمير ممدود عن عمه ؟ [/rtl][rtl]جـ3: دافع الأمير ممدود عن عمه بأنه أعظم ملوك عصره، كما كان يريد خدمة دنياه بتوسيع مملكته، وخدمة دينه بنشر الإسلام فى تلك الأصقاع البعيدة. [/rtl]
[rtl]س4: صور الفظائع التى ارتكبها التتار فى البلاد التى كانوا يحتلونها ؟ [/rtl][rtl]جـ4: إن الفظائع التى ارتكبها التتار المتوحشون فى البلاد التى كانوا يحتلونها لا مثيل لها، فكانوا يدمرونها، ويأتون فيها على الأخضر واليابس، ويقتلون رجالها، ويذبحون أطفالها، ويبقرون بطون حواملها، ويهتكون أعرض نسائها. [/rtl]
[rtl]س5: لماذا بكى السلطان جلال الدين؟ وما موقف الأمير ممدود من بكائه؟ [/rtl][rtl]جـ5: بكى السلطان لأنه تذكر وقوع نسوة آل بيت أبيه سبايا فى يد التتار، وقد شاركه الأمير ممدود بكاءه مواساة له. [/rtl]
[rtl]س6: ما المصيبة التى تحدث عنها السلطان جلال الدين؟ ولماذا نفى جلال الدين أن تكون فى الدنيا مصيبة أعظم منها؟ [/rtl][rtl]جـ6: المصيبة هى وقوع أم خوارزم شاه وأخوته وأمواله، وذخائره فى أيدى التتار . ونفى جلال الدين أن يكون فى الدنيا مصيبة أعظم منها لأن فيها ضياع للشرف والعرض والكرامة، واستيلاء على الأموال والثروات كلها. [/rtl]
[rtl]س7: بدا السلطان جلال الدين يائساً فى هذا الفصل. ما أسباب ذلك؟ وكيف حاول الأمير ممدود أن يبعد عنه بأسه؟ [/rtl][rtl]جـ7: أسباب يأس جلال الدين فى هذا الموقف:- [/rtl]
[rtl]1- أن بلاد خراسان خضعت كلها للتتار، ودخلوا الرى، وملكوا همدان، وعصفوا برنجأن وقزوين.[/rtl]
[rtl]2- اتخذ طاغية التتار سمرقند قاعدة له، يبعث منها جيوشه وسراياه من فى البلاد، فرسخت أقدامهم، وعظم سلطانهم.[/rtl]
[rtl]3- كان والده يملك الجيوش الجرارة، ولم يستطع هزيمة التتار مع شجاعته وقوة بأسه.[/rtl]
[rtl]وقد حاول الأمير ممدود أن يبعد عنه بأسه بأن ذكره أنه ابن خوارزم شاه، ووارث ملكه، وخليفته على البلاد، وأن الحرب كانت سجالاً بينه وبين التتار، فتارة يهزمهم وتارة يهزمونه. [/rtl]
[rtl]س8: لماذا كان جلال الدين حانقاً على الخليفة وملوك المسلمين وأمرائهم، وبم طيب الأمير ممدود خاطر سلطانه فى هذا الموقف؟ [/rtl][rtl]جـ8: كان جلال الدين حانقاً على الخليفة وملوك المسلمين وأمرائهم لأنهم كانوا يعلمون ما حل ببلاده من نكبة التتار، وقد استنجد بهم أبوه مراراً، فلم ينجدوه ولم يصغوا لندائه. وقد صمم على قتالهم قبل لقاء التتار. [/rtl]
[rtl]أما الأمير ممدود فقد اختلق لهم الأعذار عن تقاعسهم بأنهم كانوا مشغولين بصد غارات الصليبيين الذين لا يقلون خطراً عن التتار بل يزيدون ودعاه إلى الاستعداد لمقاتله التتار وألا يشغل نفسه بمحاربة المسلمين. [/rtl]
[rtl]س9: كان الصليبيون أشد خطراً من التتار. علل ؟ [/rtl][rtl]جـ9: 1- لأن لهم نفس وحشية التتار. [/rtl]
[rtl]2- لأنهم يغزون البلاد فى عقر دارها وليس فى أطرافها. [/rtl]
[rtl]3- لتعصبهم الدينى الذميم واستتارهم وراء الدين. [/rtl]
[rtl]س10: بم تبرر دفاع الأمير ممدود عن ملوك المسلمين رغم علمه بتخاذلهم؟ [/rtl][rtl]جـ10: لأنه كان يريد أن يصرف السلطان جلال الدين عن التفكير فى قتالهم حتى لا يهدر قوته ويقضى على قوة المسلمين فى حروب شعواء ، وليوجه كل همه لمقاتلة التتار ودحرهم. [/rtl]
[rtl]س11: لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص فى قتال التتار. وضح رأى كل منهما. ولأى منهما تميل ؟ [/rtl][rtl]جـ11: كان جلال الدين يرى أن يبدأ بتحصين البلاد حتى يمنع التتار من دخولها، مما يضطرهم إلى تركها والتوجه إلى الغرب حيث ملوك المسلمين المتقاعدون. [/rtl]
[rtl]- لكن الأمير ممدود كان يرى أنه يجب عدم الانتظار حتى يغزوهم التتار فى عقر دارهم، بل يجب أن يسارعوا بالخروج إلى التتار قبل أن يصلوا إلى البلاد. [/rtl]
[rtl]- أميل إلى رأى الأمير ممدود لأنه رأى سليم يتفق والعقل والمنطق. [/rtl]
[rtl]س12: كيف يكون إخلاص الجهاد فى سبيل الله ؟ [/rtl][rtl]جـ12: يكون إخلاص الجهاد فى سبيل الله بالشجاعة فى القتال، والتضحية بالنفس، وبأن يكون الهدف منه الدفاع عن دين الله وإعلاء كلمة الحق وحماية المسلمين وليس طمعا فى مال أو جاه أو منصب. [/rtl]
[rtl]س13: كيف أقنع الأمير ممدود جلال الدين بالدليل والبرهان بضرورة الخروج لقتال التتار؟ [/rtl][rtl]جـ13: 1- لقوله ما غُـزى قوم فى عقر دارهم إلا ذلة. [/rtl]
[rtl]2- أنهم لن يتوجهوا إلى الغرب إلا بعد الانتهاء من الشرق. [/rtl]
[rtl]3- لابد من ملاقاتهم خارج البلاد بمئات الفراسخ فإن أظهرك الله عليهم فذاك وإن تكن الأخرى كان لك من بلادك ظهراً تستند إليه وتستعد فيه. [/rtl]
[rtl]س14: هل اقتنع السلطان جلال الدين برأى الأمير ممدود ؟ ولماذا وعلام يدل هذا المر؟ [/rtl][rtl]جـ14: لقد اقتنع جلال الدين برأى الأمير ممدود لأنه رأى ينم عن خبرة حربية، ومنطق سليم، فهو دائماً ما يغلبه بحجته وصواب رأسه، وهذا يدل على قيمة الأمير ممدود ومكانته عند السلطان وثقة السلطان المطلقة فيه.[/rtl]
[rtl]الكلمة[/rtl] | [rtl]معناها[/rtl] | [rtl]الكلمة[/rtl] | [rtl]معناها[/rtl] |
[rtl]ما كان أغناه [/rtl] | [rtl]لم يكن فى حاجة [/rtl] | [rtl]التحرش [/rtl] | [rtl]التعرض [/rtl] |
[rtl]القفار [/rtl] | [rtl]ج ( قفر)، الأرض الخالية من الناس والماء [/rtl] | [rtl]منيع [/rtl] | [rtl]قوى [/rtl] |
[rtl]جحافل [/rtl] | [rtl]ج (جحفل)، الجيش الكبير [/rtl] | [rtl]آثر [/rtl] | [rtl]فضل [/rtl] |
[rtl]حسبه [/rtl] | [rtl]يكفيه [/rtl] | [rtl]جاد به [/rtl] | [rtl]ضحى به [/rtl] |
[rtl]يجالدهم [/rtl] | [rtl]يضاربهم ويحاربهم [/rtl] | [rtl]كبا به [/rtl] | [rtl]تعثر [/rtl] |
[rtl]لا هوادة [/rtl] | [rtl]لا لين [/rtl] | [rtl]شريداً[/rtl] | [rtl]مطروداً [/rtl] |
[rtl]طلائع [/rtl] | [rtl]أوائل ومفردها طليعة [/rtl] | [rtl]جال [/rtl] | [rtl]دار [/rtl] |
[rtl]عاقه [/rtl] | [rtl]منعه [/rtl] | [rtl]طغى[/rtl] | [rtl]غلبه وسيطر عليه [/rtl] |
[rtl]برهة [/rtl] | [rtl]فترة قليلة [/rtl] | [rtl]استخرطا[/rtl] | [rtl]تماديا واشتدا [/rtl] |
[rtl]هين [/rtl] | [rtl]سهل ويسير[/rtl] | [rtl]طفق [/rtl] | [rtl]أخذ [/rtl] |
[rtl]أوَّاه [/rtl] | [rtl]اسم فعل بمعنى أتوجع [/rtl] | [rtl]الرفيع [/rtl] | [rtl]العالى [/rtl] |
[rtl]فاجعة[/rtl] | [rtl]مصيبة، والجمع (فواجع) [/rtl] | [rtl]خاتون [/rtl] | [rtl]الشريفة أما تركان فهى اسم امرأة [/rtl] |
[rtl]سبايا [/rtl] | [rtl]أسرى [/rtl] | [rtl]وأدهن [/rtl] | [rtl]دفنهن [/rtl] |
[rtl]الجحافل [/rtl] | [rtl]جمع جحفل : الجيش الكثير [/rtl] | [rtl]الجرارة [/rtl] | [rtl]الكثيرة [/rtl] |
[rtl]عصفوا [/rtl] | [rtl]أهلكوا وأبادوا [/rtl] | [rtl]دانت [/rtl] | [rtl]خضعت واستسلمت [/rtl] |
[rtl]طواه [/rtl] | [rtl]أخفاه [/rtl] | [rtl]سجالاً [/rtl] | [rtl]متداولاً[/rtl] |
[rtl]ادعهم [/rtl] | [rtl]أتركهم والماضى ( ودع) [/rtl] | [rtl]وبالهم [/rtl] | [rtl]فسادهم [/rtl] |
[rtl]ثغرة [/rtl] | [rtl]فتحة والجمع (ثُـغُـر )[/rtl] | [rtl]دلفت [/rtl] | [rtl]مشيت وتقدمت [/rtl] |
[rtl]نناجز [/rtl] | [rtl]نقاتل [/rtl] | [rtl]لا يؤتين من قبله [/rtl] | [rtl]لا يدخلن العدو من جهته [/rtl] |
[rtl]عقرها [/rtl] | [rtl]وسطها [/rtl] | [rtl]استصيفت [/rtl] | [rtl]أخذت منهم الصفوة [/rtl] |
[rtl]الفراسخ [/rtl] | [rtl]جمع فرسخ، وهو يساوى 2 كم [/rtl] | [rtl]دونها[/rtl] | [rtl]المراد بعيدا عنها [/rtl] |
[rtl]أطرق [/rtl] | [rtl]سكت يفكر وهو ينظر إلى الأرض [/rtl] | [rtl]أظهرك [/rtl] | [rtl]نصرك [/rtl] |
[rtl]سداد [/rtl] | [rtl]صواب [/rtl] | [rtl]حججتنى [/rtl] | [rtl]غلبتنى [/rtl] |
[rtl]وزرك [/rtl] | [rtl]إثمك وذنبك [/rtl] | [rtl]يـُـغبط [/rtl] | [rtl]يتمنى مثله [/rtl] |
[rtl]انقض ظهرك [/rtl] | [rtl]المراد : أتعبك [/rtl] | [rtl]وتهللت أساريره [/rtl] | [rtl]أشرق وجهه [/rtl] |
[rtl]البهو [/rtl] | [rtl]الساحة فى مدخل البيت والجمع (أبهاء)[/rtl] | [rtl]يشيعه [/rtl] | [rtl]يودعه [/rtl] |
[rtl]الأديم من الأرض [/rtl] | [rtl]وجهها ومن السماء ما ظهر منها [/rtl] | [rtl]بدر التم [/rtl] | [rtl]البدر امتلأ نورا واستدار شكله [/rtl] |
[rtl]البهيج [/rtl] | [rtl]السار [/rtl] | [rtl]رونقه [/rtl] | [rtl]جماله وبهائه [/rtl] |
[rtl]المنضود [/rtl] | [rtl]المنسق المنظوم [/rtl] | [rtl]المعروشة [/rtl] | [rtl]المسقوفة لأشجار العنب [/rtl] |
[rtl]خفرات [/rtl] | [rtl]شديد الحياء [/rtl] | [rtl]المتهدلة [/rtl] | [rtl]المدلاة [/rtl] |
[rtl]تلوذ [/rtl] | [rtl]تحتمى وتحتضن [/rtl] |
