بيان للطائفة الإنجيلية يؤيد ثورة 25 يناير
الخميس، 10 فبراير 2011 - 18:56
كتبت إيمان النسايمى
أصدرت الطائفة الإنجيلية اليوم الخميس، بياناً أعربت فيه عن
تأييدها لثورة 25 يناير ومشروعيتها لتحقيق الديمقراطية واحترام الشرعية
الدستورية، مؤكدين على ضرورة وحتميّة ديمقراطيّة ومدنيّة الدولة، بحيث تكون
المواطنة هى الأساس الوحيد للتعامل مع المواطنين فى المجتمع، والرفض
المطلق لكافة أشكال ومظاهر الفساد، وضرورة محاسبة كل الفاسدين مهما كانت
مواقعه.
كما أعلن البيان رغبة واستعداد الطائفة الإنجيليّة للمشاركة فى الحوار
الوطنى القائم حاليا بشأن مستقبل البلاد، من خلال أبنائها المتخصِّصين فى
المجالات المختلفة، وذلك من منطلق وطنى وليس طائفيا.
وأيدت الطائفة الإنجيليّة فى بيانها المبادرات الطيبة التى أطلقها شباب
الكنائس فى العديد من المناطق، كما دعا البيان كافة الكنائس بمصر إلى تخصيص
يومى الخميس والأحد 17 و20 فبراير الجارى للصلاة من أجل أمن وسلامة
بلادنا، تضامنا مع شباب التحرير.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته اليوم اللجنة التنفيذية للمجلس الإنجيلى العام،
بحضور عدد من قيادات الطائفة بمذاهبها المختلفة، حيث جرت مناقشات مستفيضة
للأحداث والمتغيرات المتسارعة التى تمر بها بلادُنا، وانطلاقاً من إيمان
الكنيسة بأنها جزءٌ أصيلٌ من المجتمع، ومن إحساسها بواجبها الوطنى فى
خدمته، وذلك من أجل حياة أفضل لجميع المواطنين.
الخميس، 10 فبراير 2011 - 18:56
كتبت إيمان النسايمى
أصدرت الطائفة الإنجيلية اليوم الخميس، بياناً أعربت فيه عن
تأييدها لثورة 25 يناير ومشروعيتها لتحقيق الديمقراطية واحترام الشرعية
الدستورية، مؤكدين على ضرورة وحتميّة ديمقراطيّة ومدنيّة الدولة، بحيث تكون
المواطنة هى الأساس الوحيد للتعامل مع المواطنين فى المجتمع، والرفض
المطلق لكافة أشكال ومظاهر الفساد، وضرورة محاسبة كل الفاسدين مهما كانت
مواقعه.
كما أعلن البيان رغبة واستعداد الطائفة الإنجيليّة للمشاركة فى الحوار
الوطنى القائم حاليا بشأن مستقبل البلاد، من خلال أبنائها المتخصِّصين فى
المجالات المختلفة، وذلك من منطلق وطنى وليس طائفيا.
وأيدت الطائفة الإنجيليّة فى بيانها المبادرات الطيبة التى أطلقها شباب
الكنائس فى العديد من المناطق، كما دعا البيان كافة الكنائس بمصر إلى تخصيص
يومى الخميس والأحد 17 و20 فبراير الجارى للصلاة من أجل أمن وسلامة
بلادنا، تضامنا مع شباب التحرير.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته اليوم اللجنة التنفيذية للمجلس الإنجيلى العام،
بحضور عدد من قيادات الطائفة بمذاهبها المختلفة، حيث جرت مناقشات مستفيضة
للأحداث والمتغيرات المتسارعة التى تمر بها بلادُنا، وانطلاقاً من إيمان
الكنيسة بأنها جزءٌ أصيلٌ من المجتمع، ومن إحساسها بواجبها الوطنى فى
خدمته، وذلك من أجل حياة أفضل لجميع المواطنين.