في تحقيق اختراق في موقف أوغندا من الاتفاقية الاطارية لدول حوض النيل, والعلاقات المصرية ـ الأوغندية.
وأكد الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني انه سيسعي إلي اصدار قرار جماعي من
قادة دول حوض النيل لوقف الاتفاقية الاطارية, مشيرا إلي وجوبية ان تكون مصر
شريكة في اي اتفاق.
وذكر بيان صادر من السيد البدوي رئيس حزب الوفد, ان موسيفيني قال, ان
أوغندا لايمكن ان تكون شريكة في أي عمل يضر بمصر, لافتا إلي أن الاتفاقية
الاطارية لم يتم التصديق عليها في البرلمان الأوغندي حتي تصبح سارية
المفعول.
من جانبه, وصف السيد البدوي موقف الرئيس الأوغندي انه بمثابة إعلان نيات
حسنة, وخطوة يمكن استغلالها واستثمارها, مؤكدا ان الثورة المصرية جعلت
إفريقيا والعالم يحترمون إرادة الشعب المصري.
علي الجانب الآخر, اوضح الدكتور أيمن نور عضو وفد الدبلوماسية ان اللقاء
اسفر عن اتفاق علي البدء في مناقشات حول تفعيل اتفاقية الكوميسا, وتقديم
مصر للمشروعات الاستثمارية, التي تحتاجها أوغندا, وآفاق التعاون في مجالات
الكهرباء والثروة الحيوانية.
ومن المنتظر ان يلتقي وفد الدبلوماسية الشعبية بالدكتور عصام شرف رئيس
مجلس الوزراءو لاطلاعه علي نتائج الزيارة والمطالبة بتحرك حكومي سريع مع
دول حوض النيل.
في تحقيق اختراق في موقف أوغندا من الاتفاقية الاطارية لدول حوض النيل, والعلاقات المصرية ـ الأوغندية.
وأكد الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني انه سيسعي إلي اصدار قرار جماعي من
قادة دول حوض النيل لوقف الاتفاقية الاطارية, مشيرا إلي وجوبية ان تكون مصر
شريكة في اي اتفاق.
وذكر بيان صادر من السيد البدوي رئيس حزب الوفد, ان موسيفيني قال, ان
أوغندا لايمكن ان تكون شريكة في أي عمل يضر بمصر, لافتا إلي أن الاتفاقية
الاطارية لم يتم التصديق عليها في البرلمان الأوغندي حتي تصبح سارية
المفعول.
من جانبه, وصف السيد البدوي موقف الرئيس الأوغندي انه بمثابة إعلان نيات
حسنة, وخطوة يمكن استغلالها واستثمارها, مؤكدا ان الثورة المصرية جعلت
إفريقيا والعالم يحترمون إرادة الشعب المصري.
علي الجانب الآخر, اوضح الدكتور أيمن نور عضو وفد الدبلوماسية ان اللقاء
اسفر عن اتفاق علي البدء في مناقشات حول تفعيل اتفاقية الكوميسا, وتقديم
مصر للمشروعات الاستثمارية, التي تحتاجها أوغندا, وآفاق التعاون في مجالات
الكهرباء والثروة الحيوانية.
ومن المنتظر ان يلتقي وفد الدبلوماسية الشعبية بالدكتور عصام شرف رئيس
مجلس الوزراءو لاطلاعه علي نتائج الزيارة والمطالبة بتحرك حكومي سريع مع
دول حوض النيل.