الموضوع منقول
كنت أدخر بعضاً من الصور ، ومنها
ما سأعرضه عليكم بعد لحظات ..وذلك للاستعانة بها في افتتاح الجزء الثاني من
تقريري المصور لزيارتي إلى دمياط ورأس البر
ولكني .. تأثرت برقيق عباراتك ،
وأنكم " مدمنون " السفر لدمياط لأسباب عائلية ، لذا تقبلوا مني نصف هذه
الصور .. والنصف الآخر لأهلك الكرام ، وتبقى صورة أهديها لكل من يعشق
الجمال الرباني والطبيعة البكر
المسرح الروماني والملحق بمكتبة مبارك العامة بدمياط (ليلاً)
الفنار واللسان برأس البر (ليلاً)
لحظة الغروب .. وصائد الأسماك يتوكل على الرزاق ، والفنار واللسان في مشهد شاعري
شارع كورنيش النيل ، والمصابيح تتلألأ وتتحدى عتمة الليل
أضواء مابعد غروب الشمس .. تمتزج مع ضوء الفنار وأضواء المصابيح ، وتهدي صيادي الأسماك الأمل
النهار .. وشقاوة الأمواج في لهوها مع المصدات الأسمنتية ، والفنار يغفو بعد السهر في إرشاد السفن
م
شارع كورنيش النيل ، والبنايات تتشمس ساعة العصاري ، وإحدى المراكب النيلية تنقل الناس بين ضفتي النيل
كنت أدخر بعضاً من الصور ، ومنها
ما سأعرضه عليكم بعد لحظات ..وذلك للاستعانة بها في افتتاح الجزء الثاني من
تقريري المصور لزيارتي إلى دمياط ورأس البر
ولكني .. تأثرت برقيق عباراتك ،
وأنكم " مدمنون " السفر لدمياط لأسباب عائلية ، لذا تقبلوا مني نصف هذه
الصور .. والنصف الآخر لأهلك الكرام ، وتبقى صورة أهديها لكل من يعشق
الجمال الرباني والطبيعة البكر
المسرح الروماني والملحق بمكتبة مبارك العامة بدمياط (ليلاً)
الفنار واللسان برأس البر (ليلاً)
لحظة الغروب .. وصائد الأسماك يتوكل على الرزاق ، والفنار واللسان في مشهد شاعري
شارع كورنيش النيل ، والمصابيح تتلألأ وتتحدى عتمة الليل
أضواء مابعد غروب الشمس .. تمتزج مع ضوء الفنار وأضواء المصابيح ، وتهدي صيادي الأسماك الأمل
النهار .. وشقاوة الأمواج في لهوها مع المصدات الأسمنتية ، والفنار يغفو بعد السهر في إرشاد السفن
م
شارع كورنيش النيل ، والبنايات تتشمس ساعة العصاري ، وإحدى المراكب النيلية تنقل الناس بين ضفتي النيل