مت مجموعة من القوى الوطنية والسياسية بالإسكندرية "جمعة
الدستور أولا" عقب صلاة الجمعة بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، مؤكدة
على استمرار نهج الثورة، وقد شهدت التظاهرة مهرجانا خطابيا تحت شعار "جمعة
الدستور أولا" للتأكيد على التمسك بكافة أهداف ومطالب الثورة.
شارك بالتظاهرة الائتلاف المدنى الديمقراطى بالإسكندرية، المكون من أكثر من
30 حزبا وحركة بالإسكندرية، ووزع بيانا أكد فيه رفض كافة الممارسات التى
يقوم بها البعض من أجل ترويج أفكار ومفاهيم خاطئة وبعيدة كل البعد عن روح
وصحيح الإسلام والتى تؤدى إلى ترويع المواطنين.
وأعلن أعضاء الائتلاف تصديهم لمحاولات البعض إحداث فتنة طائفية بين أبناء
مصر، مشيرين إلى أن مصر كانت وستظل وطنا واحدا وشعبا واحدا لا فرق بين مسلم
ومسيحى، فالدين لله والوطن للجميع، كما أكدوا أن كافة القوى والتيارات
السياسية قد أجمعت على أن نظام القائمة النسبية غير المشروطة هو أفضل وسيلة
لإجراء انتخابات مجلس الشعب القادمة، حيث يسمح للمستقلين بعمل قوائم خاصة
بهم كما أن هذا النظام يتسم بعدالة توزيع الأصوات بين كافة القوائم
الانتخابية، لذا أعلنوا رفضهم لقانون انتخابات مجلس الشعب الذى يقضى بأن
تجرى الانتخابات بالقائمة المغلقة على ثلث المقاعد والثلثين بنظام الفردى،
مؤكدين تمسكهم بكافة أهداف ومطالب الثورة.
وطالبوا بوضع دستور جديد للبلاد يشارك فى صياغته ممثلون عن كافة طوائف
الشعب المصرى، رافضين أن تستأثر فصائل سياسية محددة فى مجلس الشعب القادم
برسم مستقبل مصر.
الدستور أولا" عقب صلاة الجمعة بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، مؤكدة
على استمرار نهج الثورة، وقد شهدت التظاهرة مهرجانا خطابيا تحت شعار "جمعة
الدستور أولا" للتأكيد على التمسك بكافة أهداف ومطالب الثورة.
شارك بالتظاهرة الائتلاف المدنى الديمقراطى بالإسكندرية، المكون من أكثر من
30 حزبا وحركة بالإسكندرية، ووزع بيانا أكد فيه رفض كافة الممارسات التى
يقوم بها البعض من أجل ترويج أفكار ومفاهيم خاطئة وبعيدة كل البعد عن روح
وصحيح الإسلام والتى تؤدى إلى ترويع المواطنين.
وأعلن أعضاء الائتلاف تصديهم لمحاولات البعض إحداث فتنة طائفية بين أبناء
مصر، مشيرين إلى أن مصر كانت وستظل وطنا واحدا وشعبا واحدا لا فرق بين مسلم
ومسيحى، فالدين لله والوطن للجميع، كما أكدوا أن كافة القوى والتيارات
السياسية قد أجمعت على أن نظام القائمة النسبية غير المشروطة هو أفضل وسيلة
لإجراء انتخابات مجلس الشعب القادمة، حيث يسمح للمستقلين بعمل قوائم خاصة
بهم كما أن هذا النظام يتسم بعدالة توزيع الأصوات بين كافة القوائم
الانتخابية، لذا أعلنوا رفضهم لقانون انتخابات مجلس الشعب الذى يقضى بأن
تجرى الانتخابات بالقائمة المغلقة على ثلث المقاعد والثلثين بنظام الفردى،
مؤكدين تمسكهم بكافة أهداف ومطالب الثورة.
وطالبوا بوضع دستور جديد للبلاد يشارك فى صياغته ممثلون عن كافة طوائف
الشعب المصرى، رافضين أن تستأثر فصائل سياسية محددة فى مجلس الشعب القادم
برسم مستقبل مصر.