عن معاذ بن جبل قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يطلع
الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو
مشاحن"» [2] [3].
عن أبي بكر قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ينزل الله تعالى ليلة النصف من شعبان فيغفر لكل نفس إلا إنسانا في قلبه
شحناء أو مشركا بالله عز وجل"» [4].
عن عائشة بنت أبي بكر قالت: «قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان
إلى السماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب"» [5].
عن عائشة بنت
أبي بكر قالت: «قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل يصلي، فأطال
السجود حتى ظننت أنه قد قبض، فلما رأيت ذلك قمت حتى حركت إبهامه فتحرك
فرجعت، فلما رفع إلي رأسه من السجود وفرغ من صلاته، قال: يا عائشة أظننت أن
النبي قد خاس بك؟، قلت: لا والله يا رسول الله، ولكنني ظننت أنك قبضت لطول
سجودك، فقال: أتدرين أي ليلة هذه؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: هذه ليلة
النصف من شعبان، إن الله عز وجل يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان،
فيغفر للمستغفرين، ويرحم المسترحمين، ويؤخر أهل الحقد كما هم» [6].
عن
علي بن أبي طالب قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا كان ليلة
النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها إلى سماء
الدنيا فيقول ألا من مستغفر فأغفر له ، ألا من مسترزق فأرزقه ألا من مبتلى
فأعافيه ألا كذا ألا كذا حتى يطلع الفجر"» [7].
عن أبو ثعلبة الخشني
قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يطلع الله إلى عباده ليلة النصف
من شعبان فيغفر للمؤمنين ويمهل الكافرين ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه"»
[8].
الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو
مشاحن"» [2] [3].
عن أبي بكر قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ينزل الله تعالى ليلة النصف من شعبان فيغفر لكل نفس إلا إنسانا في قلبه
شحناء أو مشركا بالله عز وجل"» [4].
عن عائشة بنت أبي بكر قالت: «قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان
إلى السماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب"» [5].
عن عائشة بنت
أبي بكر قالت: «قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل يصلي، فأطال
السجود حتى ظننت أنه قد قبض، فلما رأيت ذلك قمت حتى حركت إبهامه فتحرك
فرجعت، فلما رفع إلي رأسه من السجود وفرغ من صلاته، قال: يا عائشة أظننت أن
النبي قد خاس بك؟، قلت: لا والله يا رسول الله، ولكنني ظننت أنك قبضت لطول
سجودك، فقال: أتدرين أي ليلة هذه؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: هذه ليلة
النصف من شعبان، إن الله عز وجل يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان،
فيغفر للمستغفرين، ويرحم المسترحمين، ويؤخر أهل الحقد كما هم» [6].
عن
علي بن أبي طالب قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا كان ليلة
النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها إلى سماء
الدنيا فيقول ألا من مستغفر فأغفر له ، ألا من مسترزق فأرزقه ألا من مبتلى
فأعافيه ألا كذا ألا كذا حتى يطلع الفجر"» [7].
عن أبو ثعلبة الخشني
قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يطلع الله إلى عباده ليلة النصف
من شعبان فيغفر للمؤمنين ويمهل الكافرين ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه"»
[8].