منقول
من نساء الأنصار ، أسلمت مع السابقات .
- بايعت النبي صلى الله عليه وسلم ، وروت عنه .
- نشأت على حب كتاب الله تعالى ، حتى جمعت القرآن العظيم في صدرها ، وكانت قارئة مجيدة للقرآن .
- اشتهرت بكثرة صلاتها وحسن عبادتها .
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرها بأداء الصلاة في بيتها .
- بلغ من حبها للجهاد ما قالته عن نفسها : إن النبي صلى الله عليه وسلم
لما غزا بدراً قلت له : يا رسول الله ائذن لي في الغزو معك ، أمرض مرضاكم
لعل الله أن يرزقني الشهادة ، قال : ( قرّي في بيتك ؛ فإن الله تعالى يرزقك
الشهادة ) .
- أصبحت تعرف بالشهيدة ، وكان رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا أراد زيارتها اصطحب معه ثلة من أصحابه وقال لهم انطلقوا بنا
نزور الشهيدة ) .
- وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يزورها
اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم . - وكانت أم ورقة تملك غلاماً
وجارية ، وكانت قد وعدتهما بالعتق بعد موتها ، فسولت لهما نفساهما أن يقتلا
أم ورقة ، وذات ليلة قاما إليها فغمياها وقتلاها ، وهربا ، فلما أصبح عمر
قال : والله ما سمعت قراءة خالتي أم ورقة البارحة ، فدخل الدار فلم ير
شيئاً ، فدخل البيت فإذا هي ملفوفة في قطيفة في جانب البيت ، فقال : صدق
الله ورسوله ، ثم صعد المنبر فذكر الخبر ، وقال : عليّ بهما ، فأتي بهما ،
فصلبهما ، فكانا أول مصلوبين في المدينة .
من نساء الأنصار ، أسلمت مع السابقات .
- بايعت النبي صلى الله عليه وسلم ، وروت عنه .
- نشأت على حب كتاب الله تعالى ، حتى جمعت القرآن العظيم في صدرها ، وكانت قارئة مجيدة للقرآن .
- اشتهرت بكثرة صلاتها وحسن عبادتها .
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرها بأداء الصلاة في بيتها .
- بلغ من حبها للجهاد ما قالته عن نفسها : إن النبي صلى الله عليه وسلم
لما غزا بدراً قلت له : يا رسول الله ائذن لي في الغزو معك ، أمرض مرضاكم
لعل الله أن يرزقني الشهادة ، قال : ( قرّي في بيتك ؛ فإن الله تعالى يرزقك
الشهادة ) .
- أصبحت تعرف بالشهيدة ، وكان رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا أراد زيارتها اصطحب معه ثلة من أصحابه وقال لهم انطلقوا بنا
نزور الشهيدة ) .
- وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يزورها
اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم . - وكانت أم ورقة تملك غلاماً
وجارية ، وكانت قد وعدتهما بالعتق بعد موتها ، فسولت لهما نفساهما أن يقتلا
أم ورقة ، وذات ليلة قاما إليها فغمياها وقتلاها ، وهربا ، فلما أصبح عمر
قال : والله ما سمعت قراءة خالتي أم ورقة البارحة ، فدخل الدار فلم ير
شيئاً ، فدخل البيت فإذا هي ملفوفة في قطيفة في جانب البيت ، فقال : صدق
الله ورسوله ، ثم صعد المنبر فذكر الخبر ، وقال : عليّ بهما ، فأتي بهما ،
فصلبهما ، فكانا أول مصلوبين في المدينة .