تحدث الأمير ويليام ابن ولي العهد البريطاني وخطيبته كيت ميدلتون أمام وسائل الإعلام عن سعادتهما بإعلان خطوبتهما.
وكانت العروس تلبس خاتم الخطبة الشهير بالأميرة ديانا والدة الأمير.
وتقدم العريس لخطبة صديقته الشهر الماضي فيما كانا يقضيان معا إجازة في كينيا، وسيتم زفافهما في الربيع أو الصيف المقبل.
وأضاف وهو يتابط ذراع خطيبته أمام كاميرات التليفزيون وبعد ذلك في مقابلة تليفزيونية أن إهداء كيت خاتم أمه المميز بالماس والياقوت الأزرق كان "وسيلتي كي أضمن عدم غياب أمي عن هذا اليوم وهذه الفرحة".
"الوقت ملائم الآن"
وأكد الأمير أنه "لا أحد يحاول أن يحل محل أمي"، فيما حيت ميدلتون الأميرة ديانا واصفة إياها بالمرأة الملهمة".
وأقرت بأن الانضمام للعائلة المالكة كان "احتمالا مضنيا، إلا أنها أضافت "وآمل أن أكون على قدر المسؤولية".
و تفادى الأمير استدراجه للحديث عما إذا كان قد ركع على ركبته حين طلب من صديقته الزواج منها، لكن كيت قالت وهما يضحكان "لقد كان أمرا رومانسيا جدا، خاصا جدا".
"ليس هناك من يحاول أن يحل محل أمي"
والتقى الإثنان بينما كانا يتلقيان دراستهما الجامعية في جامعة سانت أندروز باسكتلندا.
وتعليقا على طول فترة علاقتهما العاطفية قبل الخطبة قال ويليام "لم أكن أدرك أنني في سباق، وإلا لربما كان الأمر أسرع بكثير".
وأضاف "الوقت ملائم الآن. كلانا سعيد جدا جدا، وأنا في غاية السعادة لأنني فعلت ذلك".
وقالت ميدلتون "نحن معا منذ فترة طويلة، لقد تحدثنا عن المستقبل وبدت الخطبة الخطوة الطبيعية لكلينا".
وقال ويليام إنه حمل خاتم أمه في كيسه الملكي لثلاثة أسابيع تقريبا قبل أن يختار الوقت الملائم للتقدم لعروسه.
واضاف أنه كان يدرك تماما أنه سيواجه مشاكل كبيرة إذا ما فقد الخاتم، ولذا كان شديد الحرص عليه".
وقال إنه طلب يد كيت من والدها بعد أن خطبها منها، "قلت لنفسي لو سألت كيت أولا فلن يستطيع أن يرفض".
وسيقيم العروسان بعد الزواج في مقاطعة ويلز حيث يخدم الأمير ـ الذي يلي والده الأمير تشارلز في ولاية العهد ـ في السلاح الجوي الملكي.
"نحن معا منذ فترة طويلة"
وقال الخطيبان إنهما يأملان أن ينجبا أطفالا. وقالت ميدلتون إن الأسرة المترابطة مهمة جدا، وآمل أن نكون قادرين على أن نكون أسرة سعيدة".
وقال ويليام مبتسما "أعتقد أننا سنأخذ الأمور خطوة خطوة، سننتهي من الزواج أولا وبعد ذلك ربما نفكر في الأطفال، لكن واضح أننا نريد أن نكون أسرة".
وكان الأمير تشارلز قد أعرب عن "فرحته البالغة بالطبع"، وقال ممازحا لقد تدربا بما فيه الكفاية".
كما قالت الملكة إليزابيث جدة الخطيب إنها تشعر بالسعادة البالغة للعروسين".
وقال شقيقه هاري إنه سيكسب بخطبتهما شقيقة له.
كما أعرب والدا الخطيبة مايكل وكارول ميدلتون عن نفس المشاعر.
وكانت العروس تلبس خاتم الخطبة الشهير بالأميرة ديانا والدة الأمير.
وتقدم العريس لخطبة صديقته الشهر الماضي فيما كانا يقضيان معا إجازة في كينيا، وسيتم زفافهما في الربيع أو الصيف المقبل.
وأضاف وهو يتابط ذراع خطيبته أمام كاميرات التليفزيون وبعد ذلك في مقابلة تليفزيونية أن إهداء كيت خاتم أمه المميز بالماس والياقوت الأزرق كان "وسيلتي كي أضمن عدم غياب أمي عن هذا اليوم وهذه الفرحة".
"الوقت ملائم الآن"
وأكد الأمير أنه "لا أحد يحاول أن يحل محل أمي"، فيما حيت ميدلتون الأميرة ديانا واصفة إياها بالمرأة الملهمة".
وأقرت بأن الانضمام للعائلة المالكة كان "احتمالا مضنيا، إلا أنها أضافت "وآمل أن أكون على قدر المسؤولية".
و تفادى الأمير استدراجه للحديث عما إذا كان قد ركع على ركبته حين طلب من صديقته الزواج منها، لكن كيت قالت وهما يضحكان "لقد كان أمرا رومانسيا جدا، خاصا جدا".
"ليس هناك من يحاول أن يحل محل أمي"
والتقى الإثنان بينما كانا يتلقيان دراستهما الجامعية في جامعة سانت أندروز باسكتلندا.
وتعليقا على طول فترة علاقتهما العاطفية قبل الخطبة قال ويليام "لم أكن أدرك أنني في سباق، وإلا لربما كان الأمر أسرع بكثير".
وأضاف "الوقت ملائم الآن. كلانا سعيد جدا جدا، وأنا في غاية السعادة لأنني فعلت ذلك".
وقالت ميدلتون "نحن معا منذ فترة طويلة، لقد تحدثنا عن المستقبل وبدت الخطبة الخطوة الطبيعية لكلينا".
وقال ويليام إنه حمل خاتم أمه في كيسه الملكي لثلاثة أسابيع تقريبا قبل أن يختار الوقت الملائم للتقدم لعروسه.
واضاف أنه كان يدرك تماما أنه سيواجه مشاكل كبيرة إذا ما فقد الخاتم، ولذا كان شديد الحرص عليه".
وقال إنه طلب يد كيت من والدها بعد أن خطبها منها، "قلت لنفسي لو سألت كيت أولا فلن يستطيع أن يرفض".
وسيقيم العروسان بعد الزواج في مقاطعة ويلز حيث يخدم الأمير ـ الذي يلي والده الأمير تشارلز في ولاية العهد ـ في السلاح الجوي الملكي.
"نحن معا منذ فترة طويلة"
وقال الخطيبان إنهما يأملان أن ينجبا أطفالا. وقالت ميدلتون إن الأسرة المترابطة مهمة جدا، وآمل أن نكون قادرين على أن نكون أسرة سعيدة".
وقال ويليام مبتسما "أعتقد أننا سنأخذ الأمور خطوة خطوة، سننتهي من الزواج أولا وبعد ذلك ربما نفكر في الأطفال، لكن واضح أننا نريد أن نكون أسرة".
وكان الأمير تشارلز قد أعرب عن "فرحته البالغة بالطبع"، وقال ممازحا لقد تدربا بما فيه الكفاية".
كما قالت الملكة إليزابيث جدة الخطيب إنها تشعر بالسعادة البالغة للعروسين".
وقال شقيقه هاري إنه سيكسب بخطبتهما شقيقة له.
كما أعرب والدا الخطيبة مايكل وكارول ميدلتون عن نفس المشاعر.