يعقد
حزب النور السلفي ظهر اليوم مؤتمرا شعبيا بحارة اليهود بالمنشية, احدي
أكبر المناطق الشعبية التي كان يقطنها اليهود حتي فترة الستينيات,وبعدها
أصبحت بؤرا إجرامية ونشاطا كبيرا لتجارة المخدرات, والمؤتمر سيضع الأسس
والآليات العملية لمواجهة هذه الظواهر السلبية بالتعاون مع كبار التجار
والأقباط بالمنطقة.
<="" div="" border="0">
, كما يواجه حزب الحرية والعدالة ادعاءات القوي اليسارية بمؤتمرات بغرب الإسكندرية.
يؤكد الدكتور يوسف أحمد القيادي البارز بحزب النور, أن مؤتمرات الحزب
تستهدف المناطق الشعبية والعشوائية لمواجهة الظواهر مثل المخدرات بأنواعها
ومواجهتها في معاقلها, موضحا أن الحزب بدأ في توفير فرص عمالة للشباب
الجاد, يعقب مؤتمر اليوم افتتاح سوق خيري لتوفير السلع الغذائية المتنوعة
واللحوم بأسعار رمزية, وفجر الدكتور يوسف أحمد مفاجأة كبري بأن هناك تعاونا
فعالا مع الأقباط الذين دعونا لعقد مؤتمر لبحث مشكلات المواطنين والتعاون
في إيجاد الحلول اللازمة, وهو ما يؤكد العلاقات الوطيدة التي تربط المسلمين
بالأقباط.
وفي السياق نفسه, واصل حزب الحرية والعدالة مؤتمراته وندواته بالمدينة,
ومن المقرر عقد مؤتمر كبير بغرب المدينة للرد علي اتهامات القوي اليسارية
من العلمانيين واليساريين التي انتشرت بالدوائر الانتخابية, بأن الإخوان هم
البديل للحزب الوطني المنحل, ولكن بشكل آخر ويطالبون أبناء الثغر
والناخبين بعدم تأييد مرشحي الإخوان.
وعلي الجانب الآخر, ولأول مرة تشهد انتخابات مجلس الشعب بالاسكندرية
مفارقات غريبة بعدم وجود مرشحين لحزب التجمع الذي يعد أقدم حزب سياسي علي
مستوي مصر, ويرجع ذلك للخلافات داخل الحزب التي انعكست في غياب المرشحين
برغم أن الاسكندرية كانت تضم حتي وقت قريب أعضاء للتجمع بمجالس الشعب
والشوري والمحليات.
يؤكد الدكتور يوسف أحمد القيادي البارز بحزب النور, أن مؤتمرات الحزب
تستهدف المناطق الشعبية والعشوائية لمواجهة الظواهر مثل المخدرات بأنواعها
ومواجهتها في معاقلها, موضحا أن الحزب بدأ في توفير فرص عمالة للشباب
الجاد, يعقب مؤتمر اليوم افتتاح سوق خيري لتوفير السلع الغذائية المتنوعة
واللحوم بأسعار رمزية, وفجر الدكتور يوسف أحمد مفاجأة كبري بأن هناك تعاونا
فعالا مع الأقباط الذين دعونا لعقد مؤتمر لبحث مشكلات المواطنين والتعاون
في إيجاد الحلول اللازمة, وهو ما يؤكد العلاقات الوطيدة التي تربط المسلمين
بالأقباط.
وفي السياق نفسه, واصل حزب الحرية والعدالة مؤتمراته وندواته بالمدينة,
ومن المقرر عقد مؤتمر كبير بغرب المدينة للرد علي اتهامات القوي اليسارية
من العلمانيين واليساريين التي انتشرت بالدوائر الانتخابية, بأن الإخوان هم
البديل للحزب الوطني المنحل, ولكن بشكل آخر ويطالبون أبناء الثغر
والناخبين بعدم تأييد مرشحي الإخوان.
وعلي الجانب الآخر, ولأول مرة تشهد انتخابات مجلس الشعب بالاسكندرية
مفارقات غريبة بعدم وجود مرشحين لحزب التجمع الذي يعد أقدم حزب سياسي علي
مستوي مصر, ويرجع ذلك للخلافات داخل الحزب التي انعكست في غياب المرشحين
برغم أن الاسكندرية كانت تضم حتي وقت قريب أعضاء للتجمع بمجالس الشعب
والشوري والمحليات.