منقول من اليوم السابع
قال الدكتور محمد البلتاجى القيادى بحزب الحرية
والعدالة وعضو مجلس الشعب، إن جماعة الإخوان المسلمين لن تدعم أحد من المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، المقربين من المجلس العسكرى، وأيضاً لن تدعم أى من المحسوبين على النظام السابق أياً كان، مضيفا أكيد سيكون لنا مرشح رئاسى يحدث عليه توافق من التيارات المختلفة ويحظى بثقة ودعم الجماهير فى الشارع المصرى، ونحن مع انتخابات رئاسية بعد انتخابات مجلس الشورى.
وتابع البلتاجى فى حديثه مع الإعلامى معتز الدمرداش فى برنامج مصر الجديدة، إننا فى وقت حرج للغاية وفى ميلاد جديد بعد الثورة المصرية وسط تقلبات من الأزمات والقلق على مستقبلها، وعلى وضع السلطة وغيرها، واصفاً الهجوم على منصة جماعة الإخوان المسلمين فى التحرير بـ"الجرح"، ومشبهاً الاحتفال بالعام الأول لانطلاق الثورة فى 25 يناير بتدشين الفلسطينيين لذكرى الانتفاضة الأولى وهى تاريخ مقدس، معترفاً بأخطاء وتجاوزات تستوجب الاعتذار عما يعتبره البعض احتفالاً بالثورة.
فى الوقت نفسه رفض البلتاجى، ما فعلته منصات القوى السياسية من التهديد بحرق منصه الإخوان ورفع الأحذية فى مواجهة المنصة وإلقاء الزجاجات الفارغة وترديد شعارات لا أخلاقية مثل "بيع بيع يا بديع".
قال الدكتور محمد البلتاجى القيادى بحزب الحرية
والعدالة وعضو مجلس الشعب، إن جماعة الإخوان المسلمين لن تدعم أحد من المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، المقربين من المجلس العسكرى، وأيضاً لن تدعم أى من المحسوبين على النظام السابق أياً كان، مضيفا أكيد سيكون لنا مرشح رئاسى يحدث عليه توافق من التيارات المختلفة ويحظى بثقة ودعم الجماهير فى الشارع المصرى، ونحن مع انتخابات رئاسية بعد انتخابات مجلس الشورى.
وتابع البلتاجى فى حديثه مع الإعلامى معتز الدمرداش فى برنامج مصر الجديدة، إننا فى وقت حرج للغاية وفى ميلاد جديد بعد الثورة المصرية وسط تقلبات من الأزمات والقلق على مستقبلها، وعلى وضع السلطة وغيرها، واصفاً الهجوم على منصة جماعة الإخوان المسلمين فى التحرير بـ"الجرح"، ومشبهاً الاحتفال بالعام الأول لانطلاق الثورة فى 25 يناير بتدشين الفلسطينيين لذكرى الانتفاضة الأولى وهى تاريخ مقدس، معترفاً بأخطاء وتجاوزات تستوجب الاعتذار عما يعتبره البعض احتفالاً بالثورة.
فى الوقت نفسه رفض البلتاجى، ما فعلته منصات القوى السياسية من التهديد بحرق منصه الإخوان ورفع الأحذية فى مواجهة المنصة وإلقاء الزجاجات الفارغة وترديد شعارات لا أخلاقية مثل "بيع بيع يا بديع".