الرئيسية
المنشورات
مبادرة يتبناها محررو اليوم السابع..
"فى حب مصر" جروب على "الفيس بوك" يجمع طرفى الوطن
الأربعاء، 2 فبراير 2011 - 23:07
فيس بوك
كتب رباب الجالى وهند المغربى وهند عادل ومحمود عبد الراضى
فى إطار الظروف القاسية التى تشهدها مصرنا الغالية خلال الوقت
الراهن تحديداً، وفى ظل الصراع والعراك الذى اندلع مؤخراً بين مؤيدى
"مبارك"، والأصوات المعارضة، وحرصا منا على وحدة الصف وإنهاء الخلاف الذى
اندلع مؤخراً وكان قطبيه أبناء هذا الوطن.
قمنا بإنشاء جروب على الفيس بوك يحمل "فى حب مصر" نسعى من خلاله لتوحيد
الصفوف ولم الشمل المصرى على كلمة واحدة، ولوقف نزيف الدماء والاستفادة من
طاقات الشباب المهدرة فى هذه المهاترات التى ربما قادت مصرنا الغالية إلى
الهاوية، وهو الأمر الذي يتمناه الكثيرون من المرجفين فى المدينة، ومن ثم
راود عقولنا وداعب أفكارنا إنشاء هذا الحروب فى محاولة منا لجمع الشمل
وإيماناً منا بأن لكل إنسان وطناً يعيش فيه عدا نحن فلنا وطن يعيش فينا،
إنها "مصر"، وأن هناك شيئاً لا يباع ولا يشترى لا يوهب ولا يستعار لم يبلغ
إنسان من الغنى ما جعله يسيطر عليه ولم يبلغ إنسان من الفقر ما جعله يفقده
إلا وهو حب الوطن "مصر".
لذا نهيب بأبنائها المخلصين أن يتباروا فى توجيه رسائل الحب والإخاء عبر
هذا الجروب لعله يكون همزة الوصل التى تجمع شتات القلوب، وأن يديم الحب
والوئام بين جموع الشعب المصرى إعمالاً لقوله تعالى "فأما الزبد فيذهب جفاء
وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض".
"فى حب مصر" جروب على "الفيس بوك" يجمع طرفى الوطن
الأربعاء، 2 فبراير 2011 - 23:07
فيس بوك
كتب رباب الجالى وهند المغربى وهند عادل ومحمود عبد الراضى
فى إطار الظروف القاسية التى تشهدها مصرنا الغالية خلال الوقت
الراهن تحديداً، وفى ظل الصراع والعراك الذى اندلع مؤخراً بين مؤيدى
"مبارك"، والأصوات المعارضة، وحرصا منا على وحدة الصف وإنهاء الخلاف الذى
اندلع مؤخراً وكان قطبيه أبناء هذا الوطن.
قمنا بإنشاء جروب على الفيس بوك يحمل "فى حب مصر" نسعى من خلاله لتوحيد
الصفوف ولم الشمل المصرى على كلمة واحدة، ولوقف نزيف الدماء والاستفادة من
طاقات الشباب المهدرة فى هذه المهاترات التى ربما قادت مصرنا الغالية إلى
الهاوية، وهو الأمر الذي يتمناه الكثيرون من المرجفين فى المدينة، ومن ثم
راود عقولنا وداعب أفكارنا إنشاء هذا الحروب فى محاولة منا لجمع الشمل
وإيماناً منا بأن لكل إنسان وطناً يعيش فيه عدا نحن فلنا وطن يعيش فينا،
إنها "مصر"، وأن هناك شيئاً لا يباع ولا يشترى لا يوهب ولا يستعار لم يبلغ
إنسان من الغنى ما جعله يسيطر عليه ولم يبلغ إنسان من الفقر ما جعله يفقده
إلا وهو حب الوطن "مصر".
لذا نهيب بأبنائها المخلصين أن يتباروا فى توجيه رسائل الحب والإخاء عبر
هذا الجروب لعله يكون همزة الوصل التى تجمع شتات القلوب، وأن يديم الحب
والوئام بين جموع الشعب المصرى إعمالاً لقوله تعالى "فأما الزبد فيذهب جفاء
وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض".
