يعدُّ
اللحم المفروم أقرب بديل لقطع اللحوم التي قد لا تكفي عدة كيلو جرامات منها
جميع أفراد الأسرة! لذلك تستخدم
اللحم المفروم أقرب بديل لقطع اللحوم التي قد لا تكفي عدة كيلو جرامات منها
جميع أفراد الأسرة! لذلك تستخدم
ضيفتنا اليوم، الداعية سمية مشهور، اللحم
المفروم في إعداد الكثير من الوجبات الشهية والمكتملة بالقيمة الغذائية، ومع بركة
رمضان تكفي وتشبع الجميع.
المفروم في إعداد الكثير من الوجبات الشهية والمكتملة بالقيمة الغذائية، ومع بركة
رمضان تكفي وتشبع الجميع.
اللحم المفروم مع الأرز والخضروات
1/ 2 كيلو
جرام من اللحم المفروم.
جرام من اللحم المفروم.
بسلة- جزر-
بصل.
بصل.
زيت- توابل
(ملح- فلفل).
(ملح- فلفل).
أرز أبيض.
بشاميل
(دقيق- بيض- لبن- زيت).
(دقيق- بيض- لبن- زيت).
الطريقة
يعصج اللحم
المفروم، ثم تسلق البسلة في ماء مغلي، به قليل من الملح، ثم يوضع الجزر بعدها
بفترة؛ حتى يصلا إلى درجة النضج، ثم نضع طبقةً من الأرز الأبيض في صينية، وفوقها
نضع البسلة بالجزر مع العصاج، ثم طبقة أخرى من الأرز، ونضع فوقها البشاميل، ثم
تدخل الفرن حتى يحمر الوجه، وتقطع مثل المكرونة البشاميل وتقدم ومعها السلطة
الخضراء.
المفروم، ثم تسلق البسلة في ماء مغلي، به قليل من الملح، ثم يوضع الجزر بعدها
بفترة؛ حتى يصلا إلى درجة النضج، ثم نضع طبقةً من الأرز الأبيض في صينية، وفوقها
نضع البسلة بالجزر مع العصاج، ثم طبقة أخرى من الأرز، ونضع فوقها البشاميل، ثم
تدخل الفرن حتى يحمر الوجه، وتقطع مثل المكرونة البشاميل وتقدم ومعها السلطة
الخضراء.
لا يلتقيان
وتقدم
الداعية سمية مشهور نصيحة مهمة فتقول: علينا بالاقتصاد في الطعام والشراب،
والإقلال من الدهون والنشويات والسكريات في الأكل؛ حتى لا نكون عرضةً للإصابة
بالعديد من الأمراض الخطيرة التي تسبِّبها السمنة في عصرنا هذا، فيمكن استبدال
السمن والزبد بالزيوت النباتية واستبدال الأرز بالخبز والبعد عن الطعام المسبك،
والامتناع عن التهام كميات كبيرة من الطعام على مائدة الإفطار.
الداعية سمية مشهور نصيحة مهمة فتقول: علينا بالاقتصاد في الطعام والشراب،
والإقلال من الدهون والنشويات والسكريات في الأكل؛ حتى لا نكون عرضةً للإصابة
بالعديد من الأمراض الخطيرة التي تسبِّبها السمنة في عصرنا هذا، فيمكن استبدال
السمن والزبد بالزيوت النباتية واستبدال الأرز بالخبز والبعد عن الطعام المسبك،
والامتناع عن التهام كميات كبيرة من الطعام على مائدة الإفطار.
وتدعو إلى
عدم الإسراف في إعداد كميات كبيرة من الطعام بأصناف متنوعة في ولائم وعزومات
رمضان، حتى إن كنا نبتغي منها الثواب، مؤكدةً أن الثواب والإسراف لا يلتقيان وكما
قال الله تعالى ?وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا
إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31)? (الأعراف) فالمؤمن الحريص كيِّس
فطن، يعتدل في طعامه وشرابه حتى يحافظ على صحته البدنية والذهنية.
عدم الإسراف في إعداد كميات كبيرة من الطعام بأصناف متنوعة في ولائم وعزومات
رمضان، حتى إن كنا نبتغي منها الثواب، مؤكدةً أن الثواب والإسراف لا يلتقيان وكما
قال الله تعالى ?وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا
إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31)? (الأعراف) فالمؤمن الحريص كيِّس
فطن، يعتدل في طعامه وشرابه حتى يحافظ على صحته البدنية والذهنية.
وتؤكد أن
الإسراف لا يأتي بخير، فهو خسارة في الصحة والمال والوقت والجهد، ولا أبلغ من قول
سيدنا عمر بن الخطاب في هذا الشأن حيث قال: "إياكم والبطنة في الطعام
والشراب؛ فإنه مفسدة للجسد، مورثة للسقم، مكسلة عن الصلاة، وعليكم بالقصد فيهما
فإنه أصلح للجسد، وأبعد عن السرف، وإن الله ليبغض الجسد الثمين وإن الرجل لن يهلك
حتى يؤثر شهوته على دينه".
الإسراف لا يأتي بخير، فهو خسارة في الصحة والمال والوقت والجهد، ولا أبلغ من قول
سيدنا عمر بن الخطاب في هذا الشأن حيث قال: "إياكم والبطنة في الطعام
والشراب؛ فإنه مفسدة للجسد، مورثة للسقم، مكسلة عن الصلاة، وعليكم بالقصد فيهما
فإنه أصلح للجسد، وأبعد عن السرف، وإن الله ليبغض الجسد الثمين وإن الرجل لن يهلك
حتى يؤثر شهوته على دينه".
وأصاب من
قال أيضًا: "إن من أكل كثيرًا شرب كثيرًا نام كثيرًا خسر كثيرًا..".
قال أيضًا: "إن من أكل كثيرًا شرب كثيرًا نام كثيرًا خسر كثيرًا..".